ما جرى لم يكُ حلماً هكذا أُسرُّ للجدار النائم, للنافذة التي لامَسَتْهَا أناملُ كثيرة لا تُحصى وهي توقِظ المسترخي في…
أكمل القراءة »وأنا أستذكرُ اللحظات تلك، ينتابني الهلع، في المعهد الفني العسكري بـ”حرستا” الذي لم يتبقَّ منه حجرٌ على حجر في الوقت…
أكمل القراءة »بتؤدةٍ نترجَّلُ من الباص الأبيض الذي مرّ بشوارع حلب، كنت أتذكّر الفراغ الهائل في الشوارع، من داخل الباص وأنا مقيّد…
أكمل القراءة »انتابني خجلٌ مرير، وأنا ألتفتُ إلى الطفل الذي يودّع والدته ليذهب نحو المدرسةِ القريبة من البيت، مدرسةٌ بنيت على شكل…
أكمل القراءة »