رحلَ منذ زمنٍ، فكتبتْ له… «رحلتِ وقلبي يا ابنة العمِّ تائِهٌ على أثرِ الأظعانِ لِلرّكبِ يَنشُدُ لَئن يشمَتِ الأَعداءُ يا…
أكمل القراءة »أمام المرآة، كأنني لم أعرف نفسي. اكتشفت فجأةً أنّ التأنّق غادرني. شعري الأشعث بحاجة ماسّة للتشذيب، وذقني للحلاقة؛ وقد تداخلت…
أكمل القراءة »التقيته دغشة الفجر… تتلفّع رأسه قبّعة معطفه. والكمّامة المفروضة بسبب الكورونا تغطي نصف وجهه، ويزمّ بيديه الاثنتين المعطف السميك إلى…
أكمل القراءة »«رائعٌ أخي “أبو تيم”… سائق حافلةٍ للنقل الداخلي، عملٌ جميل ومردوده جيّد…». بين القادم المجهول والغابر إلى غير رجعة؛ حكايةٌ،…
أكمل القراءة »«الأشجار في الغابة، توحي بالبهاء والروعة والحياة… وتطمئنّ النفس بتغريد طيورها، وترتاح لنسائمها الرطبة… لكنّ البرد الشديد والأمطار والثلوج، تُحيلها…
أكمل القراءة »«لم تعرفني المرآة… بل شككتُ أن أكون أنا هذا الكائن الهلامي الأبله الأشعث الذي ظهر في الصورة.. أفي أربعين يوماً…
أكمل القراءة »الشمس تجنح للمغيب، وشعاعها الأخير يحيل الأفق الغربيّ للحجارة والأشجار لأصفرٍ عصفريٍّ، والدروب الضيقة المتعرجة من الجبل أفعى تتلوى بين…
أكمل القراءة »«لم تَشِخِ الأرض بعد… في حكمتها الكامنة تجارب آلاف آلاف السنين، وترابها الحاضن ملايين ملايين العظام والأجساد لمّا يزل يفوح…
أكمل القراءة »«وصلنا ألمانيا أمس أخي “ماجد”، الحمد لله، بعد طول معاناة، الأولاد بخير ويهدونك السلام». “أم محمد” امرأة من حيّ “الجميليّة”…
أكمل القراءة »