ابتسامته البلهاء التي رافقته من هنانو إلى محطة بغداد في حلب، ومن هناك إلى محطة القدم في دمشق، كانت محط…
أكمل القراءة »– “ناموا يا حمير “ لم أكنْ مهتمّاً إطلاقاً بمعرفةِ الوقتِ، فقد أُفرِغت السّاعاتُ من معناها وقيمتها منذ وطأتْ قدمي أوّل…
أكمل القراءة »