«هل ثمّة أيّ كلماتٍ، يمكنها استعادة مستقبلٍ حُرم زمنه؟» أستعيد هذه العبارة من رواية “ملاذ العتمة” للأديب “ظاهر عيطة”، وأنا…
أكمل القراءة »«يا متخبّي حفور وطلاع!»… كانت تغمض عينيها وتعد حتى العشرة، ثم تفتح عينيها وتصيح عبارتها، وتعيدها مرة ثانية أو ثالثة،…
أكمل القراءة »«الشارع الضيّق لا يكاد يتّسع لشاحنتين صغيرتين تتعاكسان بالاتّجاه، والنوافذ التي تسترق النظر إليه لا تتجاوز الأربعة في كل منزل،…
أكمل القراءة »«مادتْ بي الأرض.. لم أجد “أحمد” بين الناجين من الغرق، ماتت لهفتي، وأحسستُ بعدم الجدوى.. بعد أن عانينا الأمرّين في…
أكمل القراءة »«الأرض ترتجّ، كأن زلزالاً يموج، الصراخ والأنين يعلو بين الحارات والأزقة.. سيارات “السوزوكي” هي سيارات الإسعاف، وفريقها من شباب البلدة…
أكمل القراءة »عبر البريد الإلكتروني… وصلتني رسالة تقول: «مجزرة في الغوطة الشرقية قرب “دمشق”، بصواريخ على “زملكا” ومحيطها، تحمل غاز السارين الكيماوي…
أكمل القراءة »سقطت “تدمر”… اتشحتْ هياكلها الأبدية بالرايات السود، دون مقاومة تُذكر، وحطّمت يد الجهل المدسوسة منحوتات لن يعيد التاريخ تكوينها أبداً..…
أكمل القراءة »«أركضُ وأركض… لهاثي المتواصل لا ينقطع، مثل صبيب عرقي الذي يُغرق ثيابي. لقد علموا بأمري ورأوني، ولا شك أنهم يستخدمون…
أكمل القراءة »“فاطمة” وأنا نشأنا معاً… منذ المرحلة الابتدائية، حين كان مقعد الدراسة يجمعنا، كانت تُسرّ لي بحبها لابن عمها “صالح”، وتحكي…
أكمل القراءة »