«مادتْ بي الأرض.. لم أجد “أحمد” بين الناجين من الغرق، ماتت لهفتي، وأحسستُ بعدم الجدوى.. بعد أن عانينا الأمرّين في…
أكمل القراءة »سلامة الريان
«الأرض ترتجّ، كأن زلزالاً يموج، الصراخ والأنين يعلو بين الحارات والأزقة.. سيارات “السوزوكي” هي سيارات الإسعاف، وفريقها من شباب البلدة…
أكمل القراءة »عبر البريد الإلكتروني… وصلتني رسالة تقول: «مجزرة في الغوطة الشرقية قرب “دمشق”، بصواريخ على “زملكا” ومحيطها، تحمل غاز السارين الكيماوي…
أكمل القراءة »سقطت “تدمر”… اتشحتْ هياكلها الأبدية بالرايات السود، دون مقاومة تُذكر، وحطّمت يد الجهل المدسوسة منحوتات لن يعيد التاريخ تكوينها أبداً..…
أكمل القراءة »«أركضُ وأركض… لهاثي المتواصل لا ينقطع، مثل صبيب عرقي الذي يُغرق ثيابي. لقد علموا بأمري ورأوني، ولا شك أنهم يستخدمون…
أكمل القراءة »“فاطمة” وأنا نشأنا معاً… منذ المرحلة الابتدائية، حين كان مقعد الدراسة يجمعنا، كانت تُسرّ لي بحبها لابن عمها “صالح”، وتحكي…
أكمل القراءة »دويّ رصاص ترتعشُ له أصابعي.. أحثُّ خطواتي محاولة الاختباء بين الأزقّة، وقد دسستُ الوردة في حقيبتي، وصوت الرصاص يعلو أكثر،…
أكمل القراءة »قبلة الصباح الأولى لدمشق، تطبعها الشمس على البوابة الأثرية الكبيرة لـ”باب شرقي”، المفتوحة على الشمس بملء فيها، ظلّ العمودين يرسم…
أكمل القراءة »“مرح” اسم على مسمّى، زميلتي الأقرب إليّ في الجامعة من بين جميع الزملاء، والأكثر استغراقاً في مناقشة مختلف موضوعات علم…
أكمل القراءة »